جددت موريتانيا التزامَها بجعل التعليم أداة استراتيجية لتعزيز فرص التشغيل وتمكين الشباب، باعتباره شرطًا أساسيًا لتحقيق نمو شامل، ومستدام، وقادر على الصمود.
وترجمت موريتانيا التزامها من خلال مشاركة وزيرة التربية هدى باباه ووزير تمكين الشباب محمد عبد الله لولي في الجلسة الافتتاحية للمنتدى العالمي للتعليم، المنعقدِ بلندن، تحت شعار: “من الاستقرار إلى النمو: بناء تعليم أقوى، أجرأ، وأفضل معًا”.